قصه حب جعلت العالم يبكي
--------------------------------------------------------------------------------
أضع بين ايديكم هذه القصه الواقعيه واالتي ابكت العالم
وركزوا وعيشوا الحظات لانها قصه اروع من الخيال
دارت احداث هذه القصه بالياببان بين كل من شاب و فتاه
يعشقان بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه
وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو للتحميض الصور
(( هذه البدايه ولآن تابعوا القصه ))
كان هاذان العشقان الشابان عشقان بعضهم الأخر لحد الموت وكانوا دائما
يذهبون سويا للحدائقق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجا لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو وكانوا يعيشون الحب
با أاجمل صوره فلا يستطيع احد ان يفرقههم عن بعضهم الا النوم
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه للبعضهم حفاظا على ذكريات
الحب العذري هنا
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الااستوديو
للتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل
خروجه من المحل رتب كل شئ
ووضعه في مكانه من اوراق و ممواد كيميائيه
الخاصه بلتحميض لان حبيبته
لم تكان معه نظرا لاارتباطها بموعد مع امها
وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح
الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في
وضع الحمض الكميائي فوق بمكان غير أمن ,,وحدث مالم يكن في
الحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت راسها لتاخذ بعض الحوامض
الكميائيه وفجأه ,,وقع الحمض على عيونها و جبهتها وما حدث ان اتى
كل من في المحل مسرعين وقد راؤها بحاله خطره واسرعوا
بنقلها إلى المستشفى وبلغو صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك
عرف ان الحمض الكميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه
فعرف انها سوف تفقذ بصرها تعرفون ماذا فعل
لقد تركها ومزق كل
الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ولا يعرف اصدقائه سر هذه
المعامله القاسيه لها ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى
للاطمئنان عليها فوجدوها باحسن حال وعيونها لم يحدث بها شئ
وجبهتها قد اجريت لها عمليه تجميل وعادت كما كانت متميزتان بجمالها
الساحر خرجت الفتاه من المسفى وذهبت الى المحل نظرت الى
المحل والدموع تسكب من عيونها لما رائت من صديقها الغير مخلص الذي
تركها وهي بأصعب حالاتها حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده
في المنزله ولكن كانت تعرف مكان يجلس صديقها دائما فقالت في
نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك
ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على
كرسي في حديقه مليئه
بالاشجار اتته من الخلف وهو لا يعلم
تركها وكانت تنظر اليه بحسره لانه
وهي في محنتها وفي حينها ارادة
الفتاه امامه بالضبط وهي
تبكي وكان العجيب في الامر ان
صديقها
لم يهتم لها وام ينظر حتى
اليها اتلمون لماذا ؟؟
؟؟ هل تصدقون ذلك
ان صديقها لم يرها لانه اعمى فقد اكتشفت
الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو متكأ على عصى يتخطا بها خوفا
من الوقوع
اتعلمون لماذا ؟ اتعلمون لماذا اصبح اعمى ؟؟
اتذكرون عندما انسكب الحامض على عيون
الفتاه
اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم
مع بعضهم ؟
اتذكرون عندما خرج من المحل ولا يعلم
الى احد اين ذهب ؟ لقد ذهب صديقها
المستشفى وسال الدكتور عن
حالتها وقال الدكتور انها لن تستطيع
النظر فانها ستصبح عمياء
اتعلمون ماذا فعل الشاب ؟ لقد تبرع
لها بعيونه . ! نعم . لقد تبرع لها بعيونه
وفضل ان يكون هو الاعمى على
تكون صديقته هي العمياء لقد
اجريت لهم عمليه جراحيه تم خلالها
العمليه نقل عيونه لها ونجحت هذه
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش
حياتها مع آخر يستطيع
اسعادها فهو الأن ضرير لن ينفعها
بشئ!!! فماذا حصل للفتاه عندما
عرفت ذلك وقعت على الأرض وهي
تراه اعمى وكانت الدموع ومشى صديقها
من امامها وهو لا يعلم من هي
الفتاه التي تبكي وذهب الشاب بطريق
وذهبت الفتاة بطريق آخر ...
--------------------------------------------------------------------------------
أضع بين ايديكم هذه القصه الواقعيه واالتي ابكت العالم
وركزوا وعيشوا الحظات لانها قصه اروع من الخيال
دارت احداث هذه القصه بالياببان بين كل من شاب و فتاه
يعشقان بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه
وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو للتحميض الصور
(( هذه البدايه ولآن تابعوا القصه ))
كان هاذان العشقان الشابان عشقان بعضهم الأخر لحد الموت وكانوا دائما
يذهبون سويا للحدائقق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجا لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو وكانوا يعيشون الحب
با أاجمل صوره فلا يستطيع احد ان يفرقههم عن بعضهم الا النوم
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه للبعضهم حفاظا على ذكريات
الحب العذري هنا
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الااستوديو
للتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل
خروجه من المحل رتب كل شئ
ووضعه في مكانه من اوراق و ممواد كيميائيه
الخاصه بلتحميض لان حبيبته
لم تكان معه نظرا لاارتباطها بموعد مع امها
وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح
الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في
وضع الحمض الكميائي فوق بمكان غير أمن ,,وحدث مالم يكن في
الحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت راسها لتاخذ بعض الحوامض
الكميائيه وفجأه ,,وقع الحمض على عيونها و جبهتها وما حدث ان اتى
كل من في المحل مسرعين وقد راؤها بحاله خطره واسرعوا
بنقلها إلى المستشفى وبلغو صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك
عرف ان الحمض الكميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه
فعرف انها سوف تفقذ بصرها تعرفون ماذا فعل
لقد تركها ومزق كل
الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ولا يعرف اصدقائه سر هذه
المعامله القاسيه لها ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى
للاطمئنان عليها فوجدوها باحسن حال وعيونها لم يحدث بها شئ
وجبهتها قد اجريت لها عمليه تجميل وعادت كما كانت متميزتان بجمالها
الساحر خرجت الفتاه من المسفى وذهبت الى المحل نظرت الى
المحل والدموع تسكب من عيونها لما رائت من صديقها الغير مخلص الذي
تركها وهي بأصعب حالاتها حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده
في المنزله ولكن كانت تعرف مكان يجلس صديقها دائما فقالت في
نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك
ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على
كرسي في حديقه مليئه
بالاشجار اتته من الخلف وهو لا يعلم
تركها وكانت تنظر اليه بحسره لانه
وهي في محنتها وفي حينها ارادة
الفتاه امامه بالضبط وهي
تبكي وكان العجيب في الامر ان
صديقها
لم يهتم لها وام ينظر حتى
اليها اتلمون لماذا ؟؟
؟؟ هل تصدقون ذلك
ان صديقها لم يرها لانه اعمى فقد اكتشفت
الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو متكأ على عصى يتخطا بها خوفا
من الوقوع
اتعلمون لماذا ؟ اتعلمون لماذا اصبح اعمى ؟؟
اتذكرون عندما انسكب الحامض على عيون
الفتاه
اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم
مع بعضهم ؟
اتذكرون عندما خرج من المحل ولا يعلم
الى احد اين ذهب ؟ لقد ذهب صديقها
المستشفى وسال الدكتور عن
حالتها وقال الدكتور انها لن تستطيع
النظر فانها ستصبح عمياء
اتعلمون ماذا فعل الشاب ؟ لقد تبرع
لها بعيونه . ! نعم . لقد تبرع لها بعيونه
وفضل ان يكون هو الاعمى على
تكون صديقته هي العمياء لقد
اجريت لهم عمليه جراحيه تم خلالها
العمليه نقل عيونه لها ونجحت هذه
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش
حياتها مع آخر يستطيع
اسعادها فهو الأن ضرير لن ينفعها
بشئ!!! فماذا حصل للفتاه عندما
عرفت ذلك وقعت على الأرض وهي
تراه اعمى وكانت الدموع ومشى صديقها
من امامها وهو لا يعلم من هي
الفتاه التي تبكي وذهب الشاب بطريق
وذهبت الفتاة بطريق آخر ...